أمي و بنتها
في هذا الفيديو الساخن نشاهد مراهقة ببزاز كبيرة طبيعي تتناك نيك ساخن جداً من صديق أبيها. توني كان جالس في بيت أعز أصدقائه عندما دخلت فجأة بنت صديقه ليلى وقد عادت من المدرسة. ومنذ اللحظة التي دخلت فيها إلى الغرفة، لم تعد ليلى قادرة على أن ترفع عينيها من على توني. كانت دائماً مرغمة بالرجال الكبير أصحاب الخبرة في النيك والسكس، وخاصة صديق أبيها الفحل الذي يمكنه أن يلبي جميع رغباتها ويريح كسها الممحون. ذهبت إلى الجانب الأخر من كاونتر المطبخ حيث يجلس توني، وامسكت بيده وجعلته يبعبصها في كسها الساخن بينما كان والدها يعد بعض الساندويتشات على الجانب الأخر. هذه المراهقة لا تلعب وتعرف كيف تأخذ ما تريده فوراً وفي التو واللحظة. بعد البعبصة الساخنة في كسها تنزل المراهقة الصغيرة على ركبتيها وتبدأ في مص زبه بمنتهى المحنة. وبمجرد أن يخرج أبو ليلى من المطبخ لكي يلقي نظرة سريعة على السيارة، يبدأ الشغل الحقيقي. يأخذ توني ليلي على الأريكة في غرفة المعيشة ويعطي كسها الصغير النيكة التي تستحقها وكانت ترغب فيها دائماً بعد أن يكشف عن بزازها البيضاء الكبيرة ويبعبص كسها وهو يقفش بزازها في نفس الوقت حتى جعل المحنة تشتعل في داخلها. ما أحلى الرجل عندما يكون خبرة في النيك خاصة مع فتاة صغيرة مثل هذه تعيد إلى زبه شبابه.